صورة
صور إلتقطها روفر المتواجد على المريخ وتتضمن بقعاً لامعة .
8 ابريل 2014
تضمنت الصور التي تم التقاطها في 2 و3 ابريل، بواسطة روفر كريوزيتي التابع لناسا والموجود على المريخ، بقعاً لامعة . ربّما تكون تلك البقع ناتجة عن تألق صخرة جراء أشعة الشمس أو الأشعة الكونية، حيث تم رصد هذا التألق بكاشف الكاميرا.
التقط روفر هذه الصورة مباشرةً بعد وصوله إلى نقطة تُعرف بـ "كمبرلي". تظهر البقعة اللامعة بالقرب من الأفق، في الاتجاه الغربي-الشمالي الغربي بالنسبة لروفر.
يقول Justin Maki من مختبر الدفع النفاث في باسادينا، كاليفورنيا، وهو قائد الفريق الذي قام ببناء وتشغيل كاميرا الملاحة، ‘‘ضمن آلاف الصور التي نستقبلها من كريوزيتي، نُشاهد الكثير منها وهو يحمل بقعاً لامعة. يمكن ان تكون هذه البقع ناتجة عن صدم سطح الصخور بواسطة الأشعة الكونية أو ضوء الشمس، وهو التفسير الأكثر صحةً. ‘‘
لو كانت البقع اللامعة الموجودة في صور 2 و 3 آبريل ناتجة عن صخرة متألقة، فإنّ اتجاه هذه البقع يقترح أن الصخرة موجودة ربما على سلسلة من التلال تبعد حوالي 175 يارد (160 متر) عن موقع روفر في 3 ابريل.
تظهر هذه البقع ضمن الصور القادمة من الكاميرا اليمينية لجهاز Navcam، ولكنها لا تظهر أبداً في الصور المتلقطة بعد حوالي ثانية بواسطة الكاميرا اليسارية. يقول Maki ‘‘في العادة، يُمكننا وبسرعة تحديد مصدر البقعة اللامعة ضمن صورة ما، استناداً إلى ما يحدث ضمن صور الكاميرتين. لكن في هذه الحالة، لم يكن الأمر واضحاً بسبب عدم ظهور المشهد في الكاميرا الثانية خلال اليوم الأول. ‘‘
يخطط الباحثون لاستخدام أجهزة كريوزيتي العلمية من اجل تعلم المزيد عن الماضي المريخي الذي كان ملائماً للحياة ولتعلم المزيد عن التغيرات البيئية في موقع كمبرلي ولاحقاً على طول النتوءات الموجودة عند القمة الحادة داخل فوهة غيل.
صور إلتقطها روفر المتواجد على المريخ وتتضمن بقعاً لامعة .
8 ابريل 2014
تضمنت الصور التي تم التقاطها في 2 و3 ابريل، بواسطة روفر كريوزيتي التابع لناسا والموجود على المريخ، بقعاً لامعة . ربّما تكون تلك البقع ناتجة عن تألق صخرة جراء أشعة الشمس أو الأشعة الكونية، حيث تم رصد هذا التألق بكاشف الكاميرا.
التقط روفر هذه الصورة مباشرةً بعد وصوله إلى نقطة تُعرف بـ "كمبرلي". تظهر البقعة اللامعة بالقرب من الأفق، في الاتجاه الغربي-الشمالي الغربي بالنسبة لروفر.
يقول Justin Maki من مختبر الدفع النفاث في باسادينا، كاليفورنيا، وهو قائد الفريق الذي قام ببناء وتشغيل كاميرا الملاحة، ‘‘ضمن آلاف الصور التي نستقبلها من كريوزيتي، نُشاهد الكثير منها وهو يحمل بقعاً لامعة. يمكن ان تكون هذه البقع ناتجة عن صدم سطح الصخور بواسطة الأشعة الكونية أو ضوء الشمس، وهو التفسير الأكثر صحةً. ‘‘
لو كانت البقع اللامعة الموجودة في صور 2 و 3 آبريل ناتجة عن صخرة متألقة، فإنّ اتجاه هذه البقع يقترح أن الصخرة موجودة ربما على سلسلة من التلال تبعد حوالي 175 يارد (160 متر) عن موقع روفر في 3 ابريل.
تظهر هذه البقع ضمن الصور القادمة من الكاميرا اليمينية لجهاز Navcam، ولكنها لا تظهر أبداً في الصور المتلقطة بعد حوالي ثانية بواسطة الكاميرا اليسارية. يقول Maki ‘‘في العادة، يُمكننا وبسرعة تحديد مصدر البقعة اللامعة ضمن صورة ما، استناداً إلى ما يحدث ضمن صور الكاميرتين. لكن في هذه الحالة، لم يكن الأمر واضحاً بسبب عدم ظهور المشهد في الكاميرا الثانية خلال اليوم الأول. ‘‘
يخطط الباحثون لاستخدام أجهزة كريوزيتي العلمية من اجل تعلم المزيد عن الماضي المريخي الذي كان ملائماً للحياة ولتعلم المزيد عن التغيرات البيئية في موقع كمبرلي ولاحقاً على طول النتوءات الموجودة عند القمة الحادة داخل فوهة غيل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق