مقال
أكبر ست إكتشافات في علم الفضاء خلال العام 2013
تخلل العام 2013 كنزٌ من الإكتشافات، كالرؤى والقفزات التي طورت حقول علم الفلك والعلوم الفضائية الأخرى. انطلاقاً من الكواكب الشمسية الخارجية ووصولاً إلى النيترينوهات القادمة من الفضاء الخارجي إلى الأرض، جعلت هذه الإكتشافات من نِسيَان العام 2013 أمراً مستحيلاً.
إليك القائمة:
نتابع مع رابع أكبر ست اكتشافات
ـ التوأم الأكثر تطابقاً مع الأرض
في نهاية أُكتوبر، أعلن العلماء عن اكتشاف أكثر الكواكب الخارجية تطابقاً مع الأرض، عند مقارنة كل من الحجم والتركيب. الكوكب، المعروف بـ Kepler-78b، يمتلك قطر أكبر من قطر الأرض بحوالي 20% وكتلة تفوق تلك التي تتمتع بها الأرض بحوالي 80%، ويتمتع بنفس الكثافة تقريباً. لكن لا تبحث عن بيئات مطابقة على كوكب صخري، ويدور هذا الكوكب حول شمسه لمرة واحدة كل 8.5 ساعة، وعند بعد يبلغ حوالي 900000 ميل (1.5 مليون كيلومتر)، ولسطح هذا الكوكب درجة حرارة تبلغ أكثر من 3680 درجة فهرنهايت (2000 درجة سيلسيوس).
أتى هذا الاكتشاف بعد وقت قصير من ظهور إحصاء يؤكد وصول عدد الكواكب الشمسية الخارجية إلى 1000 كوكب، ما يمثل قفزة كبيرة منذ إكتشاف أول كوكب يقع خارج حدود نظامنا الشمسي، الأمر الذي تمّ قبل حوالي 20 سنة. لكن من المؤكد أنّ عدد هذه الكواكب في إزدياد مستمر. من بين 3600 مرشح كوكبي تم الإعلان عنها من قبل المركبة الفضائية كبلر التابعة لناسا، تم تأكيد وجود 150 كوكب فقط.لكنّ الفلكيين لا يقتنعون ببساطة من خلال ازدياد عدد الكواكب الشمسية الخارجية، فهم يريدون معرفة المزيد عن الأجسام الخارجية. في وقت مبكر من شهر أُكتوبر، أعلن العلماء عن أنهم قاموا بإنتاج أول خريطة للسحب في كوكبٍ يقع خارج نظامنا الشمسي. استخدم العلماء المركبة الفضائية كبلر وتلسكوب سبيتزر العامل بالأشعة تحت الحمراء من أجل دراسة كوكب Kepler 7-b، وهو كوكب بحجم المشتري يدور بالقرب من شمسه.
ناسا بالعربي، حـــول الصورة –هذه الصورة عبارة عن مقارنة بين الأرض والكوكب Kepler 78-b، وهو الكوكب الخارجي الأكثر شبهاً بالأرض.
أكبر ست إكتشافات في علم الفضاء خلال العام 2013
تخلل العام 2013 كنزٌ من الإكتشافات، كالرؤى والقفزات التي طورت حقول علم الفلك والعلوم الفضائية الأخرى. انطلاقاً من الكواكب الشمسية الخارجية ووصولاً إلى النيترينوهات القادمة من الفضاء الخارجي إلى الأرض، جعلت هذه الإكتشافات من نِسيَان العام 2013 أمراً مستحيلاً.
إليك القائمة:
نتابع مع رابع أكبر ست اكتشافات
ـ التوأم الأكثر تطابقاً مع الأرض
في نهاية أُكتوبر، أعلن العلماء عن اكتشاف أكثر الكواكب الخارجية تطابقاً مع الأرض، عند مقارنة كل من الحجم والتركيب. الكوكب، المعروف بـ Kepler-78b، يمتلك قطر أكبر من قطر الأرض بحوالي 20% وكتلة تفوق تلك التي تتمتع بها الأرض بحوالي 80%، ويتمتع بنفس الكثافة تقريباً. لكن لا تبحث عن بيئات مطابقة على كوكب صخري، ويدور هذا الكوكب حول شمسه لمرة واحدة كل 8.5 ساعة، وعند بعد يبلغ حوالي 900000 ميل (1.5 مليون كيلومتر)، ولسطح هذا الكوكب درجة حرارة تبلغ أكثر من 3680 درجة فهرنهايت (2000 درجة سيلسيوس).
أتى هذا الاكتشاف بعد وقت قصير من ظهور إحصاء يؤكد وصول عدد الكواكب الشمسية الخارجية إلى 1000 كوكب، ما يمثل قفزة كبيرة منذ إكتشاف أول كوكب يقع خارج حدود نظامنا الشمسي، الأمر الذي تمّ قبل حوالي 20 سنة. لكن من المؤكد أنّ عدد هذه الكواكب في إزدياد مستمر. من بين 3600 مرشح كوكبي تم الإعلان عنها من قبل المركبة الفضائية كبلر التابعة لناسا، تم تأكيد وجود 150 كوكب فقط.لكنّ الفلكيين لا يقتنعون ببساطة من خلال ازدياد عدد الكواكب الشمسية الخارجية، فهم يريدون معرفة المزيد عن الأجسام الخارجية. في وقت مبكر من شهر أُكتوبر، أعلن العلماء عن أنهم قاموا بإنتاج أول خريطة للسحب في كوكبٍ يقع خارج نظامنا الشمسي. استخدم العلماء المركبة الفضائية كبلر وتلسكوب سبيتزر العامل بالأشعة تحت الحمراء من أجل دراسة كوكب Kepler 7-b، وهو كوكب بحجم المشتري يدور بالقرب من شمسه.
ناسا بالعربي، حـــول الصورة –هذه الصورة عبارة عن مقارنة بين الأرض والكوكب Kepler 78-b، وهو الكوكب الخارجي الأكثر شبهاً بالأرض.
0 التعليقات:
إرسال تعليق